آخر الأخبار
الاجتماع التشاوري بين قادة الجزائر وتونس وليبيا كان "ناجحا" وهو "ليس وليد ظروف خاصة" كل مؤشرات هياكل قطاع العمل والتشغيل والضمان الاجتماعي بتيسمسيلت إيجابية دربال يتباحث مع نظيره التونسي فرص تعزيز التعاون والشراكة عطاف يستقبل رئيس مفوضية المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا "إيكواس"، السيد عمر توراي رئيس الجمهورية يستقبل رئيس غرفة العموم الكندية رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون يستقبل سعادة سفير دولة فلسطين المحتلة السيد فايز أبو عيطة رئيس الجمهورية يجري حركة جزئية في سلك الولاة رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون يتسلم أوراق اعتماد أربعة سفراء جدد لدى الجزائر عطاف يستقبل رئيس مجلس العموم الكندي السيد غريغ فيرغوس وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، السيد أحمد عطاف يستقبل السيد Boomo Frank Sofonia، الذ... وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، السيد أحمد عطاف يستقبل السيد Hrachya Poladyan، الذي س... استقبل وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، السيد أحمد عطاف يستقبل السيد Hector Igarza، ال... وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، السيد أحمد عطاف يستقبل رئيسة اللجنة الدولية للصليب ال... الفريق أول السعيد شنڨريحة، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي في زيارة عمل وتفقد إلى الناحية العسكرية ال... مباركية عبد الكريم .. عملاق الصناعة الإلكترونية بالجزائر وزير الاتصال ينهي مهام كل من المدير الجهوي لوحدة قسنطينة فرع البريد السريع السيد بن طاية محمد الأمين... انعقاد الدورة الثانية للمشاورات السياسية الجزائرية-الجنوب افريقية عطاف يستقبل المدير العام للمنظمة الدولية للعمل السيد جيلبرت هونجبو الفيدرالية الصحراوية للرياضة تُدين و تستنكر وزير الاتصال البروفيسور محمد لعقاب يشرع في زيارة عمل وتفقد لولاية قسنطينة
رياضة

هل اللجنة الأولمبية ملكية خاصة ؟

ما يحدث في اللجنة الأولمبية من مهازل يضر بسمعة الرياضة الجزائرية، فالوزير “برناوي” له الحق وكل الحق فيما يقوم به ضد المدعو مصطفى بيراف، هذا الرجل الذي يظن نفسه فوق السلطة وفوق القانون وعلى قول الممثل المصري “أحمد السقا” “أنا الحكومة” ؟  !

بيراف هذا اللاعب لكرة السلة المغمور استطاع بدعم الرجال ودوائر الظل أن يعمر طويلا على رأس اللجنة الأولمبية الجزائرية، الرجل يدخل في صراع وخلاف مع كل وزير يحاول أن يقترب من أسوار قلعته، كان على رأس “أسواق البليدة” وحصل له ما حصل وعين بعدها على رأس إقامة الدولة ثم مارس السياسة مع صديقه “أويحيى” وعين نائبا في البرلمان تحت قبعة “الأرندي” واليوم يريد أن يخلد على رأس اللجنة الأولمبية ويشاع عن طريقة تسييره والصفقات سواء ملف ألعاب البحر الأبيض المتوسط بوهران وغيرها الشيء الكثير، فالرجل حتى لا تفتح ملفات تسييره وصفقات الألبسة وسفرياته إلى الخارج مقابل ماذا يصوت في الهيئات الدولية؟

لا نسيى الشعب الجزائري فضائح سوناطراك والطريق السيار، فالرجل يتستر دائما باللجنة الأولمبية الدولية ويهدد بها كل من يريد أن يفتح صندوق علي بابا، والوزير يعرف الكثير عن الرجل ويريد وضع شخصية نزيهة على رأس اللجنة الأولمبية، هل في ذلك ظلم ؟ !خاصة ونحن في عهد المنجل ومحاربة الفساد وأذناب العصابة.      

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أربعة × 1 =

زر الذهاب إلى الأعلى