آخر الأخبار
الطبعة 2 لمسابقة الجينريك الذهبي تحت شعار "نظرة جديدة.. صورة جديدة" السيد عطاف يتلقى اتصالا هاتفيا من نظيره الصربي وفد من جنوب افريقيا في محكمة العدل لدولية: إسرائيل ترتكب إبادة جماعية في غزة و يجب أن تحاسب و تحاكم ... الدورة ال33 لمجلس الجامعة العربية على مستوى القمة : النص الكامل لكلمة رئيس الجمهورية عطاف يجري بالمنامة محادثات مع رئيس حكومة تصريف الاعمال اللبنانية الجزائر ترافع لحق شعب الصحراء الغربية في تقرير المصير في ندوة تصفية الاستعمار في كاراكاس السفير بن جامع ردا على ممثل المخزن عمر هلال القاسم المشترك للفلسطينيين والصحراويين أن كلاهما تحت وطأ... كثرة الأصوات المرافعة لحق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره تربك ممثل المغرب عمر هلال السيد عطاف يمثل رئيس الجمهورية بالبحرين في الدورة ال33 لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة أحمد عطاف يعود إلى المنامة للمشاركة بصفته ممثلاً شخصياً لرئيس الجمهورية في الدورة الثالثة والثلاثين ... السيد مقرمان يستقبل المديرة الإقليمية لصندوق الأمم المتحدة للطفولة لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا رئيس الجمهورية يستقبل عمدة مدينة مرسيليا بصفته مبعوثا خاصا لرئيس الجمهورية.. عطاف يسلم رسالة خطية من رئيس الجمهورية إلى سلطان عمان هيثم بن طا... ليفركوزن يرفع سلسلته التاريخية الخالية من الهزائم إلى 50 مباراة الخارجية الروسية: الدول الإفريقية تنظر إلينا كضامن للأمن ونحن مستعدون للمواجهة النزيهة بهذا الصدد "اليويفا" يعلن عن حكم مواجهة ريال مدريد ودورتموند في نهائي دوري الأبطال الجزائر تلفت الانتباه بجنيف إلى ما يواجهه الشعب الفلسطيني من تدمير لتراثه المادي وغير المادي بتكليف من رئيس الجمهورية, عطاف يشارك بالمنامة في الاجتماع الوزاري التحضيري للقمة العربية رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون يعزّي في رسالة، عائلات أطفال مأساة غرق خمسة بشاطئ الصابلات بالع... مجلة الجيش: اجتماع قادة الجزائر وتونس وليبيا خطوة هامة تضاف إلى الانتصارات المتتالية للدبلوماسية الج...
سلايدر

هذه فحوى مكالمة “ماكرون – بوتفليقة”

كشفت، الرئاسة الفرنسية، اليوم الأربعاء، أن الرئيسين الفرنسي ايمانويل ماكرون ونظيره الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، يقيمان “حوارا دائم” حول الوضع في الساحل ومالي.

وتم التأكيد خلال لقاء صحفي جرى عشية تنظيم ندوة رفيعة المستوى ببروكسل يوم الجمعة المقبل حول الساحل مخصصة لتعزيز الدعم الدولي سيما المالي القوة  المشتركة لدول الساحل الــ5 أن “الرئيس أقام مع السلطات الجزائرية حوارا دائم حول مسالة القوة المشتركة لدول الساحل الــ 5 وحول الوضع في مالي”.

وأوضح مسؤول في الإليزيه نشط اللقاء الصحفي ان الحوار بين البلدين يتمحور حول الجوانب السياسية والعملياتية.

وأضاف انه “كلما كان هناك تطور سياسي وعملياتي (في المنطقة) كلما كانت هناك اتصالات مع السلطات الجزائرية وغالبا اتصالات رفيعة المستوى” مشيرا إلى أن المكالمة الهاتفية، التي جرت، يوم الاثنين، بين الرئيس ايمانويل ماكرون والرئيس بوتفليقة تندرج في إطار “استمرارية” هذا الحوار.

وتابع قوله ان “المكالمة الهاتفية تندرج في إطار استمرارية الحوار الدائم الذي يقيمه الرئيس ايمانويل ماكرون مع نظيره الجزائري الرئيس عبد العزيز  بوتفليقة حول الوضع في مالي و الساحل”.

وكان بيان لرئاسة الجمهورية قد أكد أن رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة قد أجرى يوم الاثنين الفارط مكالمة هاتفية مع نظيره الفرنسي ايمانويل ماكرون موضحا أن هذا الاتصال “قد سمح لرئيسي البلدين بتبادل وجهات النظر حول الوضع في مالي وليبيا”.

كما تمت الإشارة إلى أن الرئيسين قد “بحثا سبل وإمكانيات تعزيز ديناميكية التعاون الجزائرية-الفرنسية التي تم إطلاقها خلال القمة التي جمعت الرئيسين  الجزائري و الفرنسي في ديسمبر الفارط بالجزائر العاصمة”.

أما فيما يخص الندوة رفيعة المستوى حول القوة المشتركة لدول الساحل الــ 5 التي تبلغ ميزانيتها حوالي 423 مليون أورو فإنها ترمي حسب الإليزي إلى تحقيق ثلاثة  أهداف وتتمثل في: دعم القوة العسكرية المشتركة مع الانتقال من عتبة 300 مليون أورو (حاليا 250 مليون) والحفاظ على دعم مسار السلام في مالي القائم على أساس  اتفاق الجزائر ومواصلة جهود تنمية المنطقة مع تحديد 400 مشروع على مدى خمس  سنوات (2018-2022) التي ستحتاج إلى غلاف مالي يقدر ب6 مليار أورو.

في هذا السياق -يضيف المصدر- ستساهم فرنسا بحوالي 40 % اي بمبلغ 1.2 مليار  أورو على مدى السنوات الخمس المقبلة مضيفا أن المساهمات المالية لعدد من  البلدان سيعلن عنها خلال اجتماع بروكسل الذي سيشارك فيه 18 دولة وعشرة من الشركاء.

كما تمت الإشارة إلى أنها المرة الأولى التي يسجل فيها مثل هذا الحجم من  المشاركة” وأن هناك “عودة للوعي الجماعي حول الأهمية الجيوسياسية لمنطقة  الساحل”.

أما فيما يخص المساهمة الفرنسية فقد تم التأكيد بان فرنسا تفضل المساعدات  الثنائية على المتعددة الأطراف في الهيكلية السياسية والعسكرية للقوة  المشتركة لدول الساحل الـ5 .

وأضاف المصدر ذاته انه كان هناك “استهداف جغرافي” فيما يخص المشاريع ال400  المحددة في إطار تنمية المنطقة سيما فيما يخص المناطق “الأكثر هشاشة” حيث يوجد  هناك خطر استقرار الجماعات الإرهابية.

أما فيما يخص الأزمة المالية فان فرنسا تعتقد بان القوة المشتركة لدول الساحل  الـ5 تعتبر “إطارا سياسيا” يسمح للقادة بدعم مسار السلام في مالي.

للتذكير فإن المفوضية الأوروبية ستستضيف يوم الجمعة المقبل ندوة رفيعة المستوى  حول القوة المشتركة لدول الساحل ال5 مخصصة لتعزيز الدعم الدولي سيما منه  المالي للقوة المشتركة لدول الساحل ال5 .

وأوضح الجهاز التنفيذي الأوروبي ان الندوة التي سيتراسها الاتحاد الأوروبي مع الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي والقوة المشتركة لدول الساحل الــ5 ستؤكد  على تعزيز الدعم الدولي الذي تحتاجه الدول الإفريقية لمنطقة الساحل في مجالات الأمن والتنمية سيما عبر القوة المشتركة لدول الساحل الــ5.

 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

سبعة عشر − ثلاثة عشر =

زر الذهاب إلى الأعلى