
يعيش الرئيس المدير العام لسوناطراك أسوأ أيامه بسبب الورطة التي أوقع فيها شركة سوناطراك بشرائه للمصفاة “أوغيستا” بـ 800 مليون دولار والذي يعجز اليوم عن تسويق وبيع المنتجات النفطية للمصفاة التي كانت تبيع فقط الزيوت التي احتكرت بيعها شركة “إكسون موبيل” في أوربا، فالسؤال ماذا بقي لسوناطراك؟ !